مع تقدم العلم وتطوراتة في مجال الطب ، أثبت الطب الحديث بأن العلاج بالأوكسجين النقي المضغوط ، وهو فرع من أفرع الطب الحديث     

قد حقق نجاحاً ملموساً في علاج العديد من الأمراض والجروح المستعصية إلتآمها ، كأصابات جروح السكر ، الغرغرينة ، الحروق ، الزهايمر ، الصداع النصفى المزمن وتسمم الدم الحاد وداء الغواص . كما أنه ساعد في علاج وتحسين مرض التوحد والشلل الدماغي وإصابات الرأس وبعض أنواع الجلطات الدماغية ، MS 

ان المريض المعالج بالأوكسجين المضغوط ، يخضع لعدت جلسات يحددها الدكتور المعالج المختص له لتزويد خلايا وأنسجة الجسم والأوعية الدموية بالأوكسجين النقي المضغوط بنسبه معينة كي يتفاعل ويتحول إلى سائل ويختلط مع سائل الجسم لينتقل إلى جميع الخلايا ومنها سائل الدماغ والبلازما  وسائل الحبل الشوكي فيجددها ويجدد نشاطها وحيويتها ويعمل على نمو أوعية دموية جديدة

OxyClinic-kw

FDA لذا ومن هذا المنطلق قد تم إعتماده من قبل منظمة الغذاء والدواء الأمريكية .